قصة مطعم الفنر
في أجواء ستينيات القرن الماضي، وعلى أضواء الفنر الخافتة، وبين جدران الطين المكسوّة بالحجارة المرجانية، وبنكهة المأكولات الإماراتية الأصيلة، يستعيد “مطعم ومقهى الفنر” ذكريات مدينة دبي، حين كانت بلدة صغيرة هادئة ترقد على ضفاف شاطئ الخليج العربي